كتبت أسماء شلبى"منذ الصغر وأنا أحلم بالرجل الذى سأعيش فى كنفه إلى آخر العمر وعندما تقدم "طه" وافقت على الفور، فهو مثل نجوم السينما يتمتع بجسم رياضى، ولكن للأسف "اتخمينا فيه" وزوجى العزيز طلع عاجز جنسيا"، هذه الكلمات قالتها "دلال. ك" فى دعوى الخلع التى أقامتها ضد زوجها "طه. ب" بمحكمة الأسرة بمصر الجديدة، وطالبت فيها بالحصول على الخُلع لعجز زوجها.
وأضافت "انتظرت العريس مثل أى بنت لينتشلنى من الحياة المملة، وعندما رأيت طه وقعت فى حبه فورًا لما يتمتع به من جاذبية وتمت الخطبة".
وأكملت "دلال" بدعواها التى تحمل رقم 1634 لسنة 2013 "فى الأيام التى سبقت الفرح مباشرة، بدأ التوتر يظهر على زوجى، ولكنى فوجئت بالمصيبة الكبرى، فزوجى كان عاجزا تماما فى يوم الفرح وفشل.. فقلت لعلها رهبة الليلة الأولى والتزمت الصمت".
وتابعت دلال "شعرت بالقلق فزوجى يتهرب من الجلوس معى ففاض بى الكيل، وتوجهت لأمى للحديث معها، بعد مرور شهر على نفس الحالة، فجعلت والدى يتحدث معه، فما كان منه إلا أن أحرجه، وبعدها قام بالاعتداء علىّ بالضرب، واتهمنى بأننى أفشى أسرار منزلنا".
واستطردت دلال: "قمت بمسامحته وبعدها جاءت والدته للتحدث معى وتقول لى اصبرى عليه، فإنه خجول منذ الصِغَر، ولكنه كان دائما عصبى، ويتصرف بصورة غير طبيعية، وعندما يحاول معى ويفشل يعاقبنى".
وأكملت دلال "ولكن الأسوء هو ما كان بانتظارى عندما علمت سبب امتناعه، فجاءت حماتى لمنزلى بعد خناقة أُصِبت على إثرها بكسر ذراعى، وقالت لى بعد أن طلب أهلى منهم أن أحصل على الطلاق، وقصت لى حكاية زوجى المؤسفة بأنه تعرض وهو فى المرحلة الإعدادية لعملية اغتصاب من قِبَل أستاذه جعلته يُصَاب بعقده مزمنة جعلته يكره الزواج، ولم يقدموا بلاغا بسبب خوفهم من الفضائح، وجعلتنى أطلع على التقارير الطبية التى أثبتت كلامها".
وتابعت "لم أستطع قبول عُذر والدته، وبسبب إصرار رفض زوجى فى عدم الذهاب للطبيب لم يكن أمامى إلا ترك المنزل".
فيما حكمت المحكمة بعد الإطلاع على التقارير الطبية التى أثبت كون الزوجة ما زالت عذراء بعد 19 شهر زواج بحصولها على الخلع.
Sent from Samsung Mobile
"منذ الصغر وأنا أحلم بالرجل الذى سأعيش فى كنفه إلى آخر العمر وعندما تقدم "طه" وافقت على الفور، فهو مثل نجوم السينما يتمتع بجسم رياضى، ولكن للأسف "اتخمينا فيه" وزوجى العزيز طلع عاجز جنسيا"، هذه الكلمات قالتها "دلال. ك" فى دعوى الخلع التى أقامتها ضد زوجها "طه. ب" بمحكمة الأسرة بمصر الجديدة، وطالبت فيها بالحصول على الخُلع لعجز زوجها.
وأضافت "انتظرت العريس مثل أى بنت لينتشلنى من الحياة المملة، وعندما رأيت طه وقعت فى حبه فورًا لما يتمتع به من جاذبية وتمت الخطبة".
وأكملت "دلال" بدعواها التى تحمل رقم 1634 لسنة 2013 "فى الأيام التى سبقت الفرح مباشرة، بدأ التوتر يظهر على زوجى، ولكنى فوجئت بالمصيبة الكبرى، فزوجى كان عاجزا تماما فى يوم الفرح وفشل.. فقلت لعلها رهبة الليلة الأولى والتزمت الصمت".
وتابعت دلال "شعرت بالقلق فزوجى يتهرب من الجلوس معى ففاض بى الكيل، وتوجهت لأمى للحديث معها، بعد مرور شهر على نفس الحالة، فجعلت والدى يتحدث معه، فما كان منه إلا أن أحرجه، وبعدها قام بالاعتداء علىّ بالضرب، واتهمنى بأننى أفشى أسرار منزلنا".
واستطردت دلال: "قمت بمسامحته وبعدها جاءت والدته للتحدث معى وتقول لى اصبرى عليه، فإنه خجول منذ الصِغَر، ولكنه كان دائما عصبى، ويتصرف بصورة غير طبيعية، وعندما يحاول معى ويفشل يعاقبنى".
وأكملت دلال "ولكن الأسوء هو ما كان بانتظارى عندما علمت سبب امتناعه، فجاءت حماتى لمنزلى بعد خناقة أُصِبت على إثرها بكسر ذراعى، وقالت لى بعد أن طلب أهلى منهم أن أحصل على الطلاق، وقصت لى حكاية زوجى المؤسفة بأنه تعرض وهو فى المرحلة الإعدادية لعملية اغتصاب من قِبَل أستاذه جعلته يُصَاب بعقده مزمنة جعلته يكره الزواج، ولم يقدموا بلاغا بسبب خوفهم من الفضائح، وجعلتنى أطلع على التقارير الطبية التى أثبتت كلامها".
وتابعت "لم أستطع قبول عُذر والدته، وبسبب إصرار رفض زوجى فى عدم الذهاب للطبيب لم يكن أمامى إلا ترك المنزل".
فيما حكمت المحكمة بعد الإطلاع على التقارير الطبية التى أثبت كون الزوجة ما زالت عذراء بعد 19 شهر زواج بحصولها على الخلع.
No comments:
Post a Comment